وفاة آخر
الناجين من سفينة تيتانيك انه فى هدا اليوم 1 من شهر يونيو لعام 2009 تم
اعلان خبر وفاة اخر الناجين من السقينة العالمية تايتانيك. الجميع يعلمون
بحادثة السفينة العالمية تايتانيك التى خرجت فى اولى رحلاتها من لندن.
توفيت في انكلترا الاحد عن عمر السابعة والتسعين ميلفينا دين وهي اخر
الناجيات من حادث غرق سفينة "تايتانيك"، على ما اكدت رسميا الاثنين جمعية
"بريتيش تايتانيك سوسايتي". وتبددت بوفاتها "اخر صلة حية" بالسفينة
الاسطورية، على ما قال تشارلز هاس رئيس الجمعية ومقرها الولايات المتحدة.
وجاء في بيان اصدرته "بريتيش تايتانيك سوسايتي" "نعلمكم بأسى شديد بوفاة
ميلفينا دين في الحادي والثلاثين من ايار/مايو 2009". وكانت دين تبلغ من
العمر تسعة اسابيع عندما غرقت السفينة العابرة للمحيط في العام 1912. ...
محاولة انقاد تايتانيك الاقتصادية يبدو أن الآثار المدمرة للأزمة قد بلغت
ما يكفي لكي تفضي إلى شيءٍ من إعادة ضبط النظام الرأسمالي العالمي
اقتصاديا وماليا. وقد يكون من المناسب أن نمتدح، مع جون ماينارد كينز، هذه
القدرة التي يحلو للبعض أن يسميها بكل تهذيب البراجماتية، التي تحمل رجال
الدولة والمنظمون على الحد من الانعكاسات البالغة الخطورة الناتجة عن
أخطاء الطرق التعليمية التي أعدتهم، وذلك بأن يأخذوا بعض المبادرات التي
تناقض إلى حد ما مبادئهم، ومن دون أن يكونوا وكان والداها قد سافرا على
متن الباخرة "تيتانك" الى الولايات المتحدة بحثا عن عمل، وبنية افتتاح محل
لبيع السجائر في ولاية كنساس. وقد نجت والدة مالفين وشقيقها البالغ من
العمر سنتين بينما غرق والدها. وعادت العائلة الى ساوثمبتون حيث قضت
ملفينا معظم حياتها. وبالرغم من أنها لم تتذكر أحداث الكارثة، الا انها
تقول انها قررت مصيرها، حيث كان من المفروض أن تنشأ في الولايات المتحدة
لو لم تقع الكارثة. وقد اكتشف حطام السفينة عام 1985، وفجأة وجدت ملفينا
نفسها محط الاهتمام، وكانت تستمتع بسرد قصتها مرارا وتكرارا. ... من
الناحية العملية متشددين أو مرتدين. حتى إن البعض لم يتردد في طرح احتمال
تمويل ...: